In response, Félix Gallardo ordered the kidnapping of Camarena. ردا على ذلك ، أمر فيليكس غالاردو باختطاف كامارينا.
This was extremely profitable for them; some estimate that the trafficking network operated by Felix Gallardo, Ernesto Fonseca Carrillo, and Caro Quintero was pulling in $5 billion annually. حتى قدّر بعض الباحثين أن أرباح شبكة التهريب هذه التي كان يديرها فيليكس غالاردو وإرنستو فونسيكا كاريللو وكارو كوينتيرو، كانت قد بلغت خمسة مليارات دولار سنوياً.
Until the end of the 1980s, the Sinaloa coalition headed by Félix Gallardo (comprising what is today the Sinaloa, Tijuana, Juarez, and Pacifica Sur cartels) had an almost complete monopoly on illegal drug traffic in Mexico. حتى نهاية الثمانينيات، كان ائتلاف سينالوا الذي يرأسه فيليكس غالاردو (الذي ضم ما يعرف اليوم بكارتلات سينالوا وتيخوانا وجواريز وباسيفيكا سور) احتكرا بشكل شبه تام جميع أعمال الاتجار غير المشروع بالمخدرات في المكسيك.
Within days of Félix Gallardo's arrest, and under pressure from the media, several police commanders were arrested, and as many as 90 officers deserted. كان اعتقال فيليكس غالاردو حافزًا لفضح الفساد المتفشي على المستويات السياسية وإنفاذ القانون في المكسيك ، في غضون أيام من اعتقال فيليكس غالاردو ، وتحت ضغط من وسائل الإعلام ، ألقي القبض على العديد من قادة الشرطة ، وما لا يقل عن 90 ضابطًا هربوا.
Within days of Félix Gallardo's arrest, and under pressure from the media, several police commanders were arrested, and as many as 90 officers deserted. كان اعتقال فيليكس غالاردو حافزًا لفضح الفساد المتفشي على المستويات السياسية وإنفاذ القانون في المكسيك ، في غضون أيام من اعتقال فيليكس غالاردو ، وتحت ضغط من وسائل الإعلام ، ألقي القبض على العديد من قادة الشرطة ، وما لا يقل عن 90 ضابطًا هربوا.
Camarena was also beginning to expose the connections among drug traffickers, Mexican law enforcement, and high-ranking government officials within the Partido Revolucionario Institucional (PRI), which Félix Gallardo considered to be a major threat to the Guadalajara cartel's operations throughout Mexico. كل هذا حدث مع معرفة الشرطة المحلية والسياسيين والجيش ، وبدأ كامارينا أيضاً في فضح الروابط بين مهربي المخدرات ، وإنفاذ القانون المكسيكي ، والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى داخل الحزب ، الذي اعتبره فيليكس غالاردو تهديداً رئيسياً لعمليات غوادالاخارا في جميع أنحاء المكسيك.
Félix Gallardo started working for drug traffickers brokering corruption of state officials, and together with Rafael Caro Quintero and Ernesto Fonseca Carrillo, who previously worked in the Avilés criminal organization, took control of the trafficking routes after Avilés was killed in a shootout with the police. بدأ فيليكس غالاردو العمل لصالح مهربي المخدرات الذين كانوا يسوّقون الفساد في المسؤولين الحكوميين ، وقام مع رافائيل كارو كوينتيرو وإرنستو فونسيكا كاريو ، اللذان كانا يعملان في منظمة ألفيليس الإجرامية ، بالسيطرة على طرق الاتجار بعد مقتل أفيليس في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة.
جوال إصدار